«مَهما لقيت من الدنيا وعارضها
فأنت لى شغل عما يرى جسدى
تحلو مرارة عيش فى رضاك
و ما أطيق سخطا على عيش من الرغد»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق